Vanity Restaurant and Shakes

مشاء الله المكان تحفه فنيه والشيفات والاستف جمال جدا انا بس عندي طلب صغير للاونر ياريت تدي للناس حقوقها حضرتك سوداني فوق دماغنا انتا فاتح بزنس مش شاري البلد ياريت تعطي للناس فلوسها علشان ربنا يكرمك في بلدنا ها بلدنا وياريت تحترمو اننا مصتضيقنكم لان لو خلقنا داق اكتر من كدا الموضوع مش هيكون لطيف

رائع

دخلت أنا وأختي إلى المطعم دون أن نتوقع ما حدث. قيل لنا أن نجلس، ثم نقف عندما نحتاج إلى إصدار أمر، ولكن كان هناك حوالي 8 موظفين يقفون هناك ولا يفعلون شيئًا على الإطلاق. لقد نهضنا لطلب موكتيل وساندويتش دجاج. قام الرجل الموجود في السجل بوضع "إعصار الدجاج" لكننا علمنا أن هذا ليس ما أردناه، لذلك تحققنا مع النادل من ماهية شطيرة الدجاج التي أظهرناها له في الصورة. انتهى به الأمر بالقول إن الأمر مختلف وطلب من الرجل الموجود في السجل تغييره. لقد حصلنا على إيصالين صغيرين بعد أن دفعنا. قيل لنا أن نجلس في الخارج لانتظار طلبنا، لكن الداخل كان فارغًا تمامًا؟ انتظرنا أكثر من ساعة لساندويتش دجاج واحد. لقد سألت عدة مرات عن المدة التي سيستغرقها إخراج الساندويش، وفي كل مرة قيل لي "سوف أتحقق من ذلك" في هذه المرحلة، سئمنا الأمر. في النهاية جاء إلينا نادل مختلف تمامًا وقال إن الساندويش مصنوع ولكن ليس بالخبز الذي أردناه وكان بالخبز السوري، عندما ذكرنا على وجه التحديد أننا نريده في كعكة البرجر. ثم شرع في القول بأننا طلبناه بالخبز السوري وهو أمر خاطئ تمامًا. لذلك ذهبت إلى أمين الصندوق الذي قدم طلبي لإثبات أنني لم أطلب ذلك. كان أمين الصندوق يتصرف على هذا النحو وهو ما طلبناه ويقول أشياء لم تحدث. وكان يقول أيضًا أنه لا يعمل هناك؟ كل ما خرج من فمه كان هراء. وذلك عندما طلبت استرداد أموال ساندويتش الخاصة بي حتى أتمكن من المغادرة. انتهى عامل آخر بالخروج قائلاً إن الأمر سيستغرق دقيقتين وليس في الخبز الذي أردناه. لقد شعرنا بالإحباط وأردنا فقط المغادرة. أخبرته أنني أريد أموالي فقط وظل يقول لي لا. في النهاية، كان هناك أكثر من 8 عمال يقفون هناك ويشاهدوننا نتحرك ذهابًا وإيابًا ولا نفعل شيئًا. الآن كأمريكية موجودة هنا في مصر لقضاء الإجازة وابنة صاحب مطعم ناجح في أمريكا، يقال لنا "العميل دائمًا على حق" وأن نلبي احتياجات العملاء دائمًا. ليس هذا هو الجو في هذا المطعم، وأعتقد أنهم ينبغي أن يفعلوا ما هو أفضل.

أكلنا اليوم، بصراحة، الفطائر، وهي ليست فطائر أصلًا، وليست وصفة حقيقية. استخدمتم وصفة الكريب لتحضير الفطائر، وكان هناك الكثير من الشوكولاتة، بصراحة، إنها ليست جيدة حقًا. قام النادل بعمله على أكمل وجه، وليس لديه ما يلومه عليه، لكن جودة ميلك شيك المانجو كانت كارثية.